هيروشي إيشيغورو ضيف جامعة اللويزة في لقاء حول تطوير الروبوتات
دعت كلية الهندسة في جامعة سيدة اللويزة، بالتعاون مع السفارة اليابانية، إلى لقاء مميز مع خبير الروبوتات والبروفسور في جامعة أوساكا اليابانية هيروشي إيشيغورو، الذي صنع، ولأول مرة روبوت شبيها به.
وجمعت قاعة عصام فارس، سفير اليابان في لبنان، رئيس الجامعة الأب بيار نجم، الوزير السابق نيقولا صحناوي، نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية الدكتور إيلي بدر، وعميد كلية الهندسة في الجامعة الدكتور ميشال حايك، إضافة إلى خبراء في عالم التكنولوجيا.
إستهل اللقاء بكلمة ترحيبية مع الدكتور نجيب متني مسؤول قسم الهندسة الميكانيكية، بعدها تحدث رئيس الجامعة الأب نجم الذي شدد على أهمية العلم والمعرفة.
ثم عرض إيشيغورو أعماله لتطوير الروبوت ليتمكن من التواصل مع الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في التحدث مع الآخرين، وهي تتميز بتصميمها أنها تشبه شكل البشر إلى حد كبير، إضافة إلى تقنيات متطورة زودت بها هذه الروبوتات لتحاكي النطق البشري بالصوت وأسلوب التعبير.
وعرض أيضا لعلاقة الإنسان بالروبوتات، وأهمية أنسنتها، علاقة الإنسان بالتكنولوجيا، وعلاقة الإنسان بالإنسان.
وكان إيشيغورو زار أيضا جامعة بيروت العربية في الدبية حيث جال وعميد كلية العلوم الدكتور رمضان خميس عوض على أقسام الكلية ومرافقها، مطلعا على تجهيزاتها والبيئة العملية والتطبيقية التي توفرها للطلاب.
وجمعت قاعة عصام فارس، سفير اليابان في لبنان، رئيس الجامعة الأب بيار نجم، الوزير السابق نيقولا صحناوي، نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية الدكتور إيلي بدر، وعميد كلية الهندسة في الجامعة الدكتور ميشال حايك، إضافة إلى خبراء في عالم التكنولوجيا.
إستهل اللقاء بكلمة ترحيبية مع الدكتور نجيب متني مسؤول قسم الهندسة الميكانيكية، بعدها تحدث رئيس الجامعة الأب نجم الذي شدد على أهمية العلم والمعرفة.
ثم عرض إيشيغورو أعماله لتطوير الروبوت ليتمكن من التواصل مع الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في التحدث مع الآخرين، وهي تتميز بتصميمها أنها تشبه شكل البشر إلى حد كبير، إضافة إلى تقنيات متطورة زودت بها هذه الروبوتات لتحاكي النطق البشري بالصوت وأسلوب التعبير.
وعرض أيضا لعلاقة الإنسان بالروبوتات، وأهمية أنسنتها، علاقة الإنسان بالتكنولوجيا، وعلاقة الإنسان بالإنسان.
وكان إيشيغورو زار أيضا جامعة بيروت العربية في الدبية حيث جال وعميد كلية العلوم الدكتور رمضان خميس عوض على أقسام الكلية ومرافقها، مطلعا على تجهيزاتها والبيئة العملية والتطبيقية التي توفرها للطلاب.